ABSTRACT
“تسكّعت في شوارع القاهرة، وزُرت الأوبرا، ودخلت المسرح … كنت في عينها رمزاً لكل هذا الحنين. وأنا جنوب يحن إلى الشمال والصقيع”.
“تسكّعت في شوارع القاهرة، وزُرت الأوبرا، ودخلت المسرح … كنت في عينها رمزاً لكل هذا الحنين. وأنا جنوب يحن إلى الشمال والصقيع”.