ABSTRACT
“وحملني القطار إلى محطة فكتوريا، وإلى عالم جين مورس … ثلاثون عاماً وأنا جزء من كل هذا، أعيش فيه، ولا أحس جماله الحقيقي، ولا يعنيني منه إلا ما يملأ فراشي كل ليلة”.
“وحملني القطار إلى محطة فكتوريا، وإلى عالم جين مورس … ثلاثون عاماً وأنا جزء من كل هذا، أعيش فيه، ولا أحس جماله الحقيقي، ولا يعنيني منه إلا ما يملأ فراشي كل ليلة”.