ABSTRACT

“وصَمتَ الرجل بُرْهة، فأحسست برغبة شديدة أن أقول … إنّ في تكوينك الروحي بقعة مظلمة، لذلك فإنك قد بدّدت أنبل طاقة يمنحها الله للناس: طاقة الحُب”.