ABSTRACT

“وتذكّرت أيضاً أنني حين خرجت من بيت مُصطَفى سعيد تلك الليلة … وعدت لأدرّس الأدب الجاهلي في المدارس الثانوية قبل أن يُرقّوني مفتّشاً للتعليم الابتدائي”.