ABSTRACT

“نحن هكذا وهي تطرب للشعر وتطرب للشراب … كان ‘ركي‛ يحبّ القاهرة حبّاً عظيماً وقد شاء القدر أن يدفن في المدينة التي أحبّها أكثر من أي مدينة أخرى في العالم”.